يسمّى سبت النور لأن السيد المسيح أنار على الذين كانوا في الظلمة أي الهاوية، بدليل أن الكتاب المقدّس يعلن أنّ الشعب الجالس في الظلمة أبصر نورا عظيماً، والجالسون في كورة الموت وظلاله أشرق عليهم نور.
وكذلك يقول الرسول بولس: «وأما أنه صعِدَ فما هو إلاّ أنه نزَلَ أيضاً إلى أقسام الأرض السُّفلى».
والرسول بطرس يؤيد ذلك قائلاً: «الذي فيه أيضاً ذهبَ فكَرزَ للأرواح التي في السجن».