لُبش كلمة قبطية معناها (إكليل) أو (إتمام) (إكمال) (إنجاز)، والجمع “ألباش”. ويأتي اللبش كملخص ختامي في نهاية كل من الهوسات الثلاثة الأولي وفي نهايته كل الثيؤطوكيات فيما عدا ثيؤطوكية يوم الأحد. وهو تفسير ملحن في التسبحة، يخص مشاعر الإنسان واللبش هو تفسير مجمل وكل هوس له لبش يلخص فيه عمل الله وفي الهوس يحكي القصة بصورة تمجد الله ، أما في اللبش يحمل الحدث في جوهر معين فهو شرح تسبيحي.