تحتفل الكنيسة في هذا اليوم احتفالًا مهيبًا وفورًا. حيث سيق فيه الرب يسوع للصلب كشاه إلى الذبح وكنعجة صامتة أمام جازيها.
– يكون الصوم في هذا اليوم بزهد وتشف شديد.
– تمنع فيه القبلة و ألحان هذا اليوم حزايني كلها.
– تعري في هذا اليوم المذابح من ملابسها الثمينة (صباحًا) إشارة لعري السيد المسيح لأنهم عروة وجلدوه وهذا إعلان عن تأثير الخطية وبشاعتها من خلال الطقس لكي يعرف الجميع أن الخطية تعرى الإنسان (العري – العار) لأن عار الشعوب الخطية. “البر يرفع شأن آلامه وعار الشعوب الخطية”.
– التركيز علي انتظار البشرية لهذا الخلاص، وهذا المخلص وهنا نلمسه من خلال القراءات التي تدل علي مشتهى كل الأجيال قد تحقق في هذا اليوم.
– يتجسد من خلال أحداث اليوم حسب الله الأعظم من خلال آلامه فنحن نخطئ وهو يتألم.
-القراءات تعمق فيما التشبه بالمسيح الذي قابل الشر بالخير وهكذا ينبغي أن نسلك وهو الذي بذل نفسه لأجلنا فنبذل أنفسنا نحن أيضًا لأجل الآخرين.
– التكريس: صورة من صور بذل الذات لآجل الآخرين.